السلام عليكم،،
يبدو أن الوقت قد حان أخيرا لتقوم الحكومة الكويتية بتقديم الدعم الحقيقي للخطوط الكويتية.
فبعد سنوات طويلة من تشغيل الاسطول الحالي للكويتية، فقد قررت الحكومة أن توافق على شراء المؤسسة للعدد الذي تريده من الطائرات ، وعليها ، اي الخطوط الكويتية، أن تحدد النوع والعدد الذي تحتاجه في المرحلة المقبلة من التشغيل .
والآن ، فقد وقعت المؤسسة اتفاق لدراسة شبكة الخطوط وعلى إثرها ستقوم بتحديد نوع وعدد الطائرات التي تحتاجها.
ولكن ،،
تقوم المؤسسة بهذه الخطوة المهمة بعد سنوات من تقديم نظام التقاعد التحفيزي لعدد غير قليل من المواطنين الكويتيين في جميع المجالات والتخصصات وخاصة التخصصات النادرة من الطيارين والمهندسين الذي خرجوا من المؤسسة إما متجهين إلى شركات أخرى لكسب الرزق ، أو التقاعد المزمن خوفا من عدم الحصول على التحفيز في المستقبل .
زد على ذلك قيام الشركات الخليجية بجذب العمالة الفنية من الكويتية من فنيين ، والذين تعرض عليهم رواتب أعلى من رواتب الكويتية.
ومع الأسف ، لم تقم الكويتية إلى الآن بتعديل أوضاع هذه الفئة المهمة من الموظفين والذين حتما ستحتاج لهم المؤسسة في خطتها لتطوير الأسطول وزيادة عدد الطائرت إلى ما يقارب الضعف.
يبدو أن الوقت قد حان أخيرا لتقوم الحكومة الكويتية بتقديم الدعم الحقيقي للخطوط الكويتية.
فبعد سنوات طويلة من تشغيل الاسطول الحالي للكويتية، فقد قررت الحكومة أن توافق على شراء المؤسسة للعدد الذي تريده من الطائرات ، وعليها ، اي الخطوط الكويتية، أن تحدد النوع والعدد الذي تحتاجه في المرحلة المقبلة من التشغيل .
والآن ، فقد وقعت المؤسسة اتفاق لدراسة شبكة الخطوط وعلى إثرها ستقوم بتحديد نوع وعدد الطائرات التي تحتاجها.
ولكن ،،
تقوم المؤسسة بهذه الخطوة المهمة بعد سنوات من تقديم نظام التقاعد التحفيزي لعدد غير قليل من المواطنين الكويتيين في جميع المجالات والتخصصات وخاصة التخصصات النادرة من الطيارين والمهندسين الذي خرجوا من المؤسسة إما متجهين إلى شركات أخرى لكسب الرزق ، أو التقاعد المزمن خوفا من عدم الحصول على التحفيز في المستقبل .
زد على ذلك قيام الشركات الخليجية بجذب العمالة الفنية من الكويتية من فنيين ، والذين تعرض عليهم رواتب أعلى من رواتب الكويتية.
ومع الأسف ، لم تقم الكويتية إلى الآن بتعديل أوضاع هذه الفئة المهمة من الموظفين والذين حتما ستحتاج لهم المؤسسة في خطتها لتطوير الأسطول وزيادة عدد الطائرت إلى ما يقارب الضعف.
0 Comments:
Post a Comment
<< Home